الفصل الثاني
تبيّن من البراهين التي قدمناها في الفصل السابق أنه ينبغي للمسلمين الخاضعين
لأوامر القرآن أن يدرسوا كتاب الله أي أسفار العهدين القديم والجديد? ويحترموه
ويطيعوه,
|
الفصل الأول
أننا نعيش في عصر العلم والتنوّر?الذي لا مكان فيه للمتعصب والناموسي, إن أوساط
الدنيا مفتوحة للبحث الموضوعي والتفاهم المبني على أسس الحقيقة, فإن كنت من الذين
يفتشون عن الحق
|
في بيان أن العهد القديم
والجديد - أي التوراة والإنجيل - هما
كلام الله ولم يُحرّفا ولم يُنسخا
|