HomeInfoMediaLiteratureQ and A

Lectures 
Bible Courses 
Magazine 
Books 
Articles 

صديقى صديقتي  إنها بشارة فرح أذيعها لك اليوم وأردد لك صداها من بعيد. يوجد فرح يهبه الله لك رغم أحزان الحياة.. توجد حياة أبدية وسط الموت والظلام.. يوجد شفاء من الاكتئاب.. يوجد سلام وسط القلق والاضطراب. إن يسوع المسيح هو المخلص.. هو البشارة الحقيقية نفسها. احترس ليس هو ماض وانتهى، أو قصة مخدرة تفقد تأثيرها بعد قليل، ليس موضوع عبادة نتذكره في الكنائس والاجتماعات ثم نخرج إلى العالم بدونه، بل هو بشارة حقيقية حية وفعالة. وأنت بإمكانك أن تختبره اليوم في قلبك وحياتك .

objects_44_2.gif

الخط الساخن

عند شعورك بالاحتياج اتصل فورا بأرقام  النجدة مباشرة ...فأنت لا تحتاج إلى عامل تليفون و لا عدة تليفون ... جميع خطوط السماء مفتوحة لك طوال اليوم و طوال الأسبوع تذكر ان كان لك الإيمان الحقيقي ، كل ثقل  تعبك و قلقك إلى الزوال

إقرأ الرسالة

الله يرعاك

سواء كنت شخصاً يهتم بك الآخرين أم لا، فمن المؤكد أن الرب يهتم بك. إن كل الكتاب المقدس يمتلأ بهذه الحقيقة الهامة وهي إن لله يهتم بك جداً بل وأيضاً يهتم بمشاعرك وأحاسيسك.. وقد أهتم الرب كثيراً بأن يعلن في كلمته أنه الإله الذي يعالج كل مشاعر سلبية فيك ولا سيما الشعور بالوحدة.

إقرأ الرسالة

الله يحبك

نعم أحبك الرب جداً.. وأي حب أعظم من هذا؟!.. إنه لم يحبك بمجرد كلمات أو مشاعر. كلا.. بل أظهر وبرهن عن محبته لك عندما ارتضى وتنازل وترك العرش وأخلى نفسه من المجد آخذاً صورة العبد مثك.. وعندئذٍ بيَن قمة المحبة عندما وَضَعَ نفسه ليموت بديلاً عنك (في 2 : 6 – 8 ).  وَضَعَ نفسه مكانك محتملاً عقابنك وأجرة خطيتك حتى  تغتسل بدمه الثمين وتصير أبيض من الثلج وحينئذٍ ننال الفرح والسلام.. الحرية والانطلاق

إقرأ الرسالة

لا تخف

في داخل كل إنسان أفكار مخزونة و مشاعر و صور تهددنا وتشعرنا بعدم الأمان كالخوف من ، الموت ، المرض  ، الرفض ، على الصحة ، ية تؤثر فعلياً على حياة الناس وتسرق السلام و الفرح من القلب. صار الخوف مصدر تشويش ومضيعة للنظرة الهادئة الصافية يقول علماء النفس وعلماء الإجتماع أن الخوف هو من أقسى أعداء الجنس البشرى. لكنه يوجد لنا رجاء بل وضمان لأن الله يحبنا وعنده تحرير من هذا العدو.

إقرأ الرسالة

أنت لؤلؤة ثمينة

أنت لؤلؤة كثيرة الثمن.. وليس هذا فقط، بل أنت محمول على قلب الرب (مكان الحب والحنان و المشاعر) وعلى كتفه أيضاً (مكان القوة والنصرة والارتفاع). صدق هذا الحب العجيب.. وصدق هذه القيمة الثمينة التي رفعك إليها الرب.. و عيش حياتك كمن يعلمون أنهم (رغم كل العيوب والضعفات) لآلئ ثمينة كثيرة الثمن

إقرأ الرسالة

من يزيل الالام؟

من يزيل الآلام؟ إن عالمنا اليوم يشهد تغييرات مخيفة وسريعة، ويبدو المستقبل مجهول، والسلام مفقود. من يزيل الآلام، ومن يمنح السلام. ، لكن أعظم إكتشاف هو أن الرب يسوع مات لإجله، ليمنحه السلام الحقيقي والحياة الأبدية.

إقرأ الرسالة

عند شعورك بالغضب

عند شعورك بالنبذ

عند شعورك بالتدني

عند شعورك بالحزن

عند شعورك بالعجز

عند شعورك بالاحباط

عند شعورك بالألم

عند شعورك بالتعب

عند شعورك بالتشويش

عند شعورك بالاضطهاد

عند شعورك بالغيرة

عند شعورك بالضيق

عند شعورك بعدم الأمان

عند شعورك بالخطر

عند شعورك بالكبرياء

عند شعورك بالضعف

عند شعورك بالفشل

عند شعورك بالاضطراب

عند شعورك بالخوف

عند شعورك بخيبة الامل

عند شعورك بالكمال

عند شعورك بالقلق

عند شعورك بالوحدة 

عند شعورك باليأس

عند شعورك بالاكتئاب 

عند شعورك بالاحتياج

عند شعورك بالظلم

عند شعورك بالذنب

عند شعورك بالحقد

عند شعورك بالحسد

لو عندك رسالة فرح وبترغب ان تنشرها على موقع دعوة للجميع ارسلها لنا

 [email protected]


Copyright(c) 2002 Call For All