صديقى صديقتي إنها بشارة فرح أذيعها لك اليوم وأردد لك صداها من
بعيد. يوجد فرح يهبه الله لك رغم أحزان الحياة.. توجد حياة أبدية وسط الموت
والظلام.. يوجد شفاء من الاكتئاب.. يوجد سلام وسط القلق والاضطراب. إن يسوع المسيح
هو المخلص.. هو البشارة الحقيقية نفسها. احترس ليس هو ماض وانتهى، أو قصة مخدرة
تفقد تأثيرها بعد قليل، ليس موضوع عبادة نتذكره في الكنائس والاجتماعات ثم نخرج
إلى العالم بدونه، بل هو بشارة حقيقية حية وفعالة. وأنت بإمكانك أن تختبره اليوم
في قلبك وحياتك .
|