لو عندك قصة حقيقية وبترغب ان
تنشرها على موقع دعوة للجميع ارسلها لنا
|
|
مصعب نجل قائد حماس
"لقد ترعرعت في عائلة متدينه
جدا ونشأت على مبدأ كراهية الإسرائيليين الذين صادفتهم لأول مره عندما كان عمري 10 سنوات حيث
دخل جنود اسرائيليون الى بيتنا واعتقلوا أبي ولم نكن نعرف أي شئ حول ظروف توقيفه. وكانت عضويته في حماس
مسألة سرية
إقرأ المزيد عن قصتي
|
|
|
شهادتي
ولدت لعائله مسيحية
بسيطة أب وأم أخت تكبرني بعام وأخ يصغرني بثلاث أعوام وفي سن الرابعة شاءت الظروف
أن احرم من لفظة الأم حرمتني الحياة من
حضن الأم الدافئ أنا وإياي إخوتي وانتقلنا لنعيش مع جدتي لتكون الأم والأب
والصديقة, ترعرت وفي داخلي حقد على الحياة
إقرأ المزيد عن قصتي
|
كان قدرها
كان
قدرها أن تعيش
وحيدة بعيدة عن عائلتها في مدرسة خصصت لمن هم في مثل ظروفها ومن هنا
كان الإصرار
على إثبات الذات والتأكيد على انها ليست عارا او كمن لا حاجة له كما
اعتاد الناس
أن يتعاملوا مع الكفيف
إقرأ المزيد عن قصتي
|
|
صراع على السحاب
الرجاء الهدوء وربط الأحزمة ، فنحن نواجه الآن عاصفة شديدة جدا، شعرت
بتزايد ضربات قلبي وبالعرق الشديد على وجهي وأنا أستمع إليه ، فمن الواضح إن الأمر
خطير للغاية ، ولا أعرف لماذا تذكرت حياتي الروحية في تلك اللحظة ،
إقرأ المزيد عن قصتي
|
|
|
أختى ولكن
أنا
شاب ، كنت متدينا جدا ، لم أكن أعرف شيئا سوى الكنيسة و الاجتماعات و الصلوات و
القداسات و الأصوام و الكتب المقدسة و التسبحة الجميلة . كنت متدين بمعنى الكلمة و
كانت حياتي سعيدة و كنت فرحان و شبعان و ممتلئ بربنا و لم يكن يوجد شيئا ينغص علي
حياتي .
إقرأ المزيد عن قصتي
|
فرصة العمر
كانت مارتينا تتعجب في نفسها من معاملة أمها لها ، لماذا لا تعاملها مثل باقي
أخواتها مع إنها أكثرهم تفوقا و طاعة لوالدتها و خدمة لأخواتها ، أما صدمتها الكبرى
فكانت عندما رجعت فرحانة لحصولها على 97% في الإعدادية ، ففوجئت بوالدتها تقول لها
ببرود " يلا يا شاطرة ، شيلي الشهادة في الدرج
إقرأ المزيد عن قصتي
|
|
|
من سيربح؟
كانت
ليالي الأعياد قاسية علي حين أحاول أن أذهب للكنيسة فلا أجد لي مكان ، أو هكذا
أتصور ، كيف أجلس بجوار زميلتي التي تلبس الذهب أشكال و ألوان و تعمل شعرها بشكل
ملفت و تلبس جديد في جديد وأنا ألبس فستان أختي الكبرى الذي مر على أختي الوسطى...
إقرأ المزيد عن قصتي
|
المفاجأة القاسية
تلفت
حوله فوجد نفسه وحيدا ، فقد مات أبوه و هو طفل وعاش مع أمه التي لم تكن تملك أن
تعمل شيئا سوى أن تخيط بعض الملابس للجيران و الأصدقاء و من هذه الجنيهات تمكنت أن
تدخله المدرسة، فتفوق بها رغم ظروفه القاسية و راحت الأحلام تداعب جفونه ،
إقرأ المزيد عن قصتي
|
|
Copyright(c) 2002 Call For All
|